نائب رئيس تواصل: ينفي دعوة “عزيز” و”فلام” لاجتماع المعارضة
السبت, 03 ديسمبر 2022 19:47

نتيجة بحث الصور عن صورة النائب السالك سيد محمودنفى السالك ولد سيدي محمود، نائب رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) والناطق الإعلامي باسمه، أن تكون قد وجهت أي دعوة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أو حركة “فلام”،

 أو أن يكونا قد حضرا الاجتماع الذي عقدته المعارضة أول أمس الخميس في مقر حزب تواصل بنواكشوط، واصفًا ما جرى تداوله بأنه مجرد “شائعات”.

ولد سيدي محمود قال في تصريح لـ “صحراء ميديا” إن ما يتداول بخصوص “حلف سياسي” جديد يجمع أطرافًا في المعارضة والرئيس السابق وحركة فلام “يدخل في إطار بعض الحملات الإعلامية”.

وأوضح ولد سيدي محمود أن الاجتماع الذي احتضنه مقر حزب “تواصل” يوم الخميس الماضي هو “مجرد تشاور بين المعارضة من أجل توحيد صفوفها”.

وأضاف في حديثه مع “صحراء ميديا” أن الهدف من هذا التشاور هو أن “تلتقي المعارضة، وتعملَ على تهيئة الأرضية لتحالف في الانتخابات المقبلة”.

ويتعلقُ الأمر باجتماع حضرته أحزاب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) والصواب والرباط الوطني من أجل الحقوق وبناء الأجيال والبجهة الجمهورية للوحدة والديمقراطية وتحالف العيش المشترك، بالإضافة إلى حزبين قيد التأسيس هما “الرك” والقوى الوطنية من أجل التغيير.

وحضر الاجتماع أيضًا النائب البرلماني بيرام الداه اعبيد، زعيم حركة إيرا الحقوقية، والأستاذ أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا، الذي أطلق قبل فترة كتلة سياسية شبابية معارضة.

وتحدثت منصات على مواقع التواصل الاجتماعي عن تحالف سياسي أسفر عنه الاجتماع يضم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وحركة فلام وحزب تواصل وبيرام الداه اعبيد.

وقال ولد سيدي محمود في تعليق على الأنباء المتداولة: “تحدثت الشائعات عن جهتين لم تحضرا الاجتماع؛ هما حركة فلام والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز”، مشددا على أنه لم توجه لهما أي دعوة للحضور.

وأوضح ولد سيدي محمود: “بالنسبة لنا الرباط الوطني حزب سياسي، كان مشاركا معنا في الحوارات التي نظمت وزارة الداخلية”، في إشارة ضمنية إلى أنه لا يمثل الرئيس السابق.

وكان ولد عبد العزيز قد دخل العام الماضي في تحالف مع حزب الرباط الوطني، الذي عقد زعيمه السعد ولد لوليد عدة مؤتمرات صحفية يدافع عنها ولد عبد العزيز ويرفض اتهامه بالفساد.

وحول مضمون الاجتماع، قال ولد سيدي محمود إنه تطرق إلى “الاتفاق الأخير مع وزارة الداخلية، وضرورة حمايته والحيلولة دون البطاقة الموحدة للتصويت”، وأضاف أن المجتمعين اتفقوا على “ترجمة ذلك في حماية المكتسبات الديمقراطية، التي وردت في البيان الختامي”.

وأوضح في السياق ذاته أن الاجتماع أيضًا تطرق إلى موضوع رص صفوف المعارضة وتهيئة الأرضية للتحالف في الانتخابات المقبلة.نفى السالك ولد سيدي محمود، نائب رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) والناطق الإعلامي باسمه، أن تكون قد وجهت أي دعوة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أو حركة “فلام”، أو أن يكونا قد حضرا الاجتماع الذي عقدته المعارضة أول أمس الخميس في مقر حزب تواصل بنواكشوط، واصفًا ما جرى تداوله بأنه مجرد “شائعات”.

ولد سيدي محمود قال في تصريح لـ “صحراء ميديا” إن ما يتداول بخصوص “حلف سياسي” جديد يجمع أطرافًا في المعارضة والرئيس السابق وحركة فلام “يدخل في إطار بعض الحملات الإعلامية”.

وأوضح ولد سيدي محمود أن الاجتماع الذي احتضنه مقر حزب “تواصل” يوم الخميس الماضي هو “مجرد تشاور بين المعارضة من أجل توحيد صفوفها”.

وأضاف في حديثه مع “صحراء ميديا” أن الهدف من هذا التشاور هو أن “تلتقي المعارضة، وتعملَ على تهيئة الأرضية لتحالف في الانتخابات المقبلة”.

ويتعلقُ الأمر باجتماع حضرته أحزاب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) والصواب والرباط الوطني من أجل الحقوق وبناء الأجيال والبجهة الجمهورية للوحدة والديمقراطية وتحالف العيش المشترك، بالإضافة إلى حزبين قيد التأسيس هما “الرك” والقوى الوطنية من أجل التغيير.

وحضر الاجتماع أيضًا النائب البرلماني بيرام الداه اعبيد، زعيم حركة إيرا الحقوقية، والأستاذ أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا، الذي أطلق قبل فترة كتلة سياسية شبابية معارضة.

وتحدثت منصات على مواقع التواصل الاجتماعي عن تحالف سياسي أسفر عنه الاجتماع يضم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وحركة فلام وحزب تواصل وبيرام الداه اعبيد.

وقال ولد سيدي محمود في تعليق على الأنباء المتداولة: “تحدثت الشائعات عن جهتين لم تحضرا الاجتماع؛ هما حركة فلام والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز”، مشددا على أنه لم توجه لهما أي دعوة للحضور.

وأوضح ولد سيدي محمود: “بالنسبة لنا الرباط الوطني حزب سياسي، كان مشاركا معنا في الحوارات التي نظمت وزارة الداخلية”، في إشارة ضمنية إلى أنه لا يمثل الرئيس السابق.

وكان ولد عبد العزيز قد دخل العام الماضي في تحالف مع حزب الرباط الوطني، الذي عقد زعيمه السعد ولد لوليد عدة مؤتمرات صحفية يدافع عنها ولد عبد العزيز ويرفض اتهامه بالفساد.

وحول مضمون الاجتماع، قال ولد سيدي محمود إنه تطرق إلى “الاتفاق الأخير مع وزارة الداخلية، وضرورة حمايته والحيلولة دون البطاقة الموحدة للتصويت”، وأضاف أن المجتمعين اتفقوا على “ترجمة ذلك في حماية المكتسبات الديمقراطية، التي وردت في البيان الختامي”.

وأوضح في السياق ذاته أن الاجتماع أيضًا تطرق إلى موضوع رص صفوف المعارضة وتهيئة الأرضية للتحالف في الانتخابات المقبلة.نفى السالك ولد سيدي محمود، نائب رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) والناطق الإعلامي باسمه، أن تكون قد وجهت أي دعوة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز أو حركة “فلام”، أو أن يكونا قد حضرا الاجتماع الذي عقدته المعارضة أول أمس الخميس في مقر حزب تواصل بنواكشوط، واصفًا ما جرى تداوله بأنه مجرد “شائعات”.

ولد سيدي محمود قال في تصريح لـ “صحراء ميديا” إن ما يتداول بخصوص “حلف سياسي” جديد يجمع أطرافًا في المعارضة والرئيس السابق وحركة فلام “يدخل في إطار بعض الحملات الإعلامية”.

وأوضح ولد سيدي محمود أن الاجتماع الذي احتضنه مقر حزب “تواصل” يوم الخميس الماضي هو “مجرد تشاور بين المعارضة من أجل توحيد صفوفها”.

وأضاف في حديثه مع “صحراء ميديا” أن الهدف من هذا التشاور هو أن “تلتقي المعارضة، وتعملَ على تهيئة الأرضية لتحالف في الانتخابات المقبلة”.

ويتعلقُ الأمر باجتماع حضرته أحزاب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) والصواب والرباط الوطني من أجل الحقوق وبناء الأجيال والبجهة الجمهورية للوحدة والديمقراطية وتحالف العيش المشترك، بالإضافة إلى حزبين قيد التأسيس هما “الرك” والقوى الوطنية من أجل التغيير.

وحضر الاجتماع أيضًا النائب البرلماني بيرام الداه اعبيد، زعيم حركة إيرا الحقوقية، والأستاذ أحمد ولد هارون ولد الشيخ سيديا، الذي أطلق قبل فترة كتلة سياسية شبابية معارضة.

وتحدثت منصات على مواقع التواصل الاجتماعي عن تحالف سياسي أسفر عنه الاجتماع يضم الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز وحركة فلام وحزب تواصل وبيرام الداه اعبيد.

وقال ولد سيدي محمود في تعليق على الأنباء المتداولة: “تحدثت الشائعات عن جهتين لم تحضرا الاجتماع؛ هما حركة فلام والرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز”، مشددا على أنه لم توجه لهما أي دعوة للحضور.

وأوضح ولد سيدي محمود: “بالنسبة لنا الرباط الوطني حزب سياسي، كان مشاركا معنا في الحوارات التي نظمت وزارة الداخلية”، في إشارة ضمنية إلى أنه لا يمثل الرئيس السابق.

وكان ولد عبد العزيز قد دخل العام الماضي في تحالف مع حزب الرباط الوطني، الذي عقد زعيمه السعد ولد لوليد عدة مؤتمرات صحفية يدافع عنها ولد عبد العزيز ويرفض اتهامه بالفساد.

وحول مضمون الاجتماع، قال ولد سيدي محمود إنه تطرق إلى “الاتفاق الأخير مع وزارة الداخلية، وضرورة حمايته والحيلولة دون البطاقة الموحدة للتصويت”، وأضاف أن المجتمعين اتفقوا على “ترجمة ذلك في حماية المكتسبات الديمقراطية، التي وردت في البيان الختامي”.

وأوضح في السياق ذاته أن الاجتماع أيضًا تطرق إلى موضوع رص صفوف المعارضة وتهيئة الأرضية للتحالف في الانتخابات المقبلة.